كانت نفسي لاتتوق الى شيء
وكانت رغباتها تنحصر في ما هو موجود لا تتعداه الى غيره
ولعلني لقلة رغبات نفسي _ وانا احس بها في شرود دائم_طفقت الازم الصمت ليس تفكيرا ولكنه صمت الانتظار
فكان كل طارق يبعثني من غفلتي او خاطر ينتابني احسبه الامل الذي سوف يغير مسارا لازمني الفيت نفسي مجبرا على السير فيه لانه الخيار الوحيد
وتكبر الطفولة في نفسي وتابى الا ان تبقى
وتاتي الرجولة
والطفولة على شكلها داك باقية لا تتراجع
ويسير الرجل الطفل كئيبا يجر احزانه امامه
لا تضيع منها واحدة ولا يفوته انين
الا تكدر الجو عنده
وهوبهذا اما انه لا يريد على احزانه بديلا او انه يخافها ان تتفاقم وتكبر
وحاول الرجل خلع طفولته دون جدوى
وتمر الايام
ويمضي ردح منها
وينام الرجل ويستفيق ليكتشف انه ابلى البلاء الحسن
لقد نسي طفولته
وتمر بضع سنين
ويحس الرجل بمايشبه انبعاث الطفولة من جديد
ويخيم الصمت
ويخفق القلب على غير عادته
هل تراه الامل الذي انتظره
ام انه الانين الذي مزق روحه التي بين جنبيه
وكانت رغباتها تنحصر في ما هو موجود لا تتعداه الى غيره
ولعلني لقلة رغبات نفسي _ وانا احس بها في شرود دائم_طفقت الازم الصمت ليس تفكيرا ولكنه صمت الانتظار
فكان كل طارق يبعثني من غفلتي او خاطر ينتابني احسبه الامل الذي سوف يغير مسارا لازمني الفيت نفسي مجبرا على السير فيه لانه الخيار الوحيد
وتكبر الطفولة في نفسي وتابى الا ان تبقى
وتاتي الرجولة
والطفولة على شكلها داك باقية لا تتراجع
ويسير الرجل الطفل كئيبا يجر احزانه امامه
لا تضيع منها واحدة ولا يفوته انين
الا تكدر الجو عنده
وهوبهذا اما انه لا يريد على احزانه بديلا او انه يخافها ان تتفاقم وتكبر
وحاول الرجل خلع طفولته دون جدوى
وتمر الايام
ويمضي ردح منها
وينام الرجل ويستفيق ليكتشف انه ابلى البلاء الحسن
لقد نسي طفولته
وتمر بضع سنين
ويحس الرجل بمايشبه انبعاث الطفولة من جديد
ويخيم الصمت
ويخفق القلب على غير عادته
هل تراه الامل الذي انتظره
ام انه الانين الذي مزق روحه التي بين جنبيه