اعراض...................

ما هو فقر الدم؟

فقر الدم هو اضطراب ينتج عن انخفاض فى تركيز خلايا الدم الحمراء أو الهيموجلوبين فى الدم
من أهمّ المهام التى يقوم بها الهيموغلوبين هو حمل الأوكسجين إلى الأنسجة
من أعراض فقر الدم الدوار وفقدان الوعى
الأشخاص الذين يعانون من من فقر الدم الحاد يشعرون بالتعب ويبدون شاحبين

أكثر الأسباب شيوعا لفقر الدم : سوء التغذية، النزيف، نقص الحديد، عدم قدرة الجسم على إنتاج خلايا الدم الحمراء بالكمية الكافية، انحلال الدم، الحيض الغزير، فترة الحمل، الرضاعة، قرحة المعدة، البواسير

أما أعراض فقر الدم فهي التالية : الوهن، الدوخة، نقص الطاقة، التجاعيد المبكرة، عينان ذابلتان، ضعف ذاكرة، ضيق التنفس عند الجهد، الصداع، بطء فى التئام الجروح، تساقط الشعر، خفقان القلب السريع

إليكم هذه الوصفة الطبيعى باستخدام بذور السمسم والعسل :

ملعقة صغيرة من بذور السمسم (تنقع فى الماء لمدة ساعتين)
تُصفّى من الماء
تسحق بذور السمسم
تضاف ملعقة كبيرة من العسل ويخلط المزيج جيداً
يؤكل هذا المزيج مرتين في اليوم

ننشر صور الطماطم الإسرائيلية المصابة بمادة السولانين المدمرة للكبد بعد ظهورها بالأسواق المصرية :
====================
كشفت "بوابة الأهرام" مساء أمس الأحد عن ظاهرة انتشار طماطم إسرائيلية بالأسواق المصرية تحمل بداخلها مادة سامة خضراء تسمى السولانين تؤدى إلى تدمير الكبد، وإيمانًا برسالتها في التحذير وتوعية المواطنين بكل ما يضر بصحتهم العامة وسلامتهم، قررنا نشر صور لثمار طماطم مصابة بتلك المادة لإطلاع القراء عليها

كان الدكتور نادر نور الدين أستاذ الموارد الزراعية بجامعة القاهرة، قد كشف لـ"بوابة الأهرام" أمس الأحد، أن هناك انتشارًا واسعًا خلال الفترة الحالية بالأسواق المصرية للطماطم الإسرائيلية، موضحًا أنه تلقى شكاوى عدية من مزراعين ومواطنين بمحافظة الإسكندرية، بوجود نوع غريب من الطماطم انتشر خلال الفترة الجارية بالأسواق المصرية لونها أحمر من الخارج ويغلب عليها الأخضر من الداخل

وقال نور الدين، إنه قام بالفعل بشراء طماطم من سوق سلمان جوهر بالدقي، وبالفعل اكتشف أن هذا النوع من الطماطم منتشر بالأسواق، معللاً ذلك بتهريب كميات هائلة من بذور الطماطم المحورة وراثيًا والمهربة من إسرائيل عبر قطاع غزة نتيجة لترك الأنفاق دون رقابة قبل 30 يونيو على حد قوله، إضافة لاحتمالية استخدام المزارعين المصريين لمبيد يسمى المبيد الهرموني وهو محظور استخدامه لأنه يضر بصحة الإنسان إلا أن بعض المزراعين يستخدمونه لرش محصول الطماطم للقضاء على الذبابة البيضاء التى تدمر المحصول، حيث يبلغ سعر اللتر الواحد ما يقرب من 75 ألف جنيه ويباع بالسنتيمتر ويخلط بالماء، وعبوته يتم تهريبها من إسرائيل عبر الأنفاق أيضًا ومكتوب عليها يحظر استخدامه صيفًا لأنه يتفاعل مع درجات الحرارة العالية

وأضاف أنه في الحالتين يتسبب في أن تصبح ثمرة الطماطم خضراء من الداخل، وذلك بسبب مادة السولانين التى يتسبب فيها المبيد أو البذور المحورة وراثيًا، وهي مادة شديدة الضرر على كبد الإنسان الذى يصعب التخلص منها كمادة سامة، مما يدمر صحة الإنسان وينهي حياته على المدى الطويل بسبب تدمير الكبد، كما تتسبب بعد تناولها بإعياء شديد لجسم الإنسان والإجهاد وعدم التوازن واضطراب معوي

وكشف لـ"بوابة الأهرام"، أن تلك الظاهرة انتشرت لتشمل عبوات الصلصة، حيث تأكد بنفسه بعد شكاوى من مواطنين بشراء عبوات من الصلصة- تحتفظ بوابة الأهرام باسم الشركة المنتجة- بتحول الصوص الخاصة بها من المادة الحمراء إلى المادة الخضراء خاصة عند وضعها على مأكولات يغلب عليها اللون الأبيض

وأوضح "نور الدين" أن الرقابة منعدمة على المنافذ الحدودية والتي نتج عنها تهريب التقاوي الإسرائيلية، وغياب دور وزارة الزراعة في الرقابة علي أسواق بيع مستلزمات الإنتاج من تقاوٍ ومبيدات إسرائيلية غير مصرح بتداولها داخل مصر

وأشار "نور الدين" إلى أن مصر من أكبر 5 دول في زراعة الطماطم، وبالتالي ما حدث سيؤثر علي سمعة مصر عالميًا وتصديرها بالخارج فضلًا عن تعرض المواطنين لأمراض خطيرة

كشفت دراسة أن الرجال أكثر إصابة بحصى الكلى من النساء، وأن الأشخاص الذين يعانون من التهابات في المسالك البولية أو اضطرابات في الكلى أكثر عرضة لتكون حصى الكلى لديهم، ولكن السبب الأساسي لتشكل الحصى في الكليتين هو عدم استهلاك كميات كافية من السوائل.
وتتكون حصى الكلى من أملاح ومعادن يشكل البول مصدرها، تتبلور لتشكّل حصى صغيرة. وقد تكون الحصى صغيرة بحجم حبيبات الرمل، أو كبيرة بحجم كرة الغولف، ومن الممكن أن تبقى الحصى داخل الكليتين أو أن تتحرك إلى خارج الجسم بواسطة الجهاز البولي.
وتتسبب الحصى في ظهور ألم مفاجئ وحاد عند تحركها الى خارج الكليتين باتجاه المثانة، والشعور بأوجاع في أحد الجانبين أو في تجويف البطن، وقد يميل لون البول إلى الأحمر أو الوردي، إضافة الى الشعور بالغثيان والقيء.
وعادة ما تكون حصى الكلى صغيرة ولا تحتاج إلى تدخل جراحي، إلا إذا كانت عالقة داخل المسالك البولية.
وللوقاية من الإصابة بحصى الكلى، يجب الحرص على تناول كميات كافية من المياه يومياً، والابتعاد عن المأكولات المالحة، حيث إن الملح يدرّ الكالسيوم من الجسم ويحبس المياه، وتجنب تناول المنبهات مثل القهوة والشاي.